Previous
Next
العناوين
- احتدام التحركات في سباق مع حزيران
- ديبلوماسي فرنسي رفيع للنهار : ما ينطبق على فرنجية ينطبق على غيره
- سجعان قزب : إنه جلس على المقعد الصلب
- “ثلاثية” من البطريرك صفير لزمن الشحّ الانهياري!
- نظام إقليمي جديد تقوده إسرائيل وإيران وتركيا
- دلالات في إعادة ترتيب واشنطن العلاقة مع الرياض
- سجعان… الرعيل الصلب
العناوين
- رئيس “المردة” سأل “الحزب” عن زيارة السفارة… والجواب: إفعل ما يناسبك
- “صَحيحُ” البخاري عن لقاء فرنجية: كثيرٌ من اللطف وقليلٌ من السياسة
- سجعان قزّي من السبعينات حتى السطر الأخير: ثابت لم يتحوّل
الأسرار
تبين أن لقاء سليمان فرنجية بباتريك دوريل في باريس الشهر الماضي لم يحصل في فندق فرنجية ولنصف ساعة فقط، بل في مكتب دوريل في مبنى تابع لقصر الإليزيه ولأكثر من ساعة.
ينقل نواب عن مرجع سابق تأكيده أنّ دوره السياسي انتهى وخرج إلى التقاعد على رغم عودة اسمه للتداول إعلامياً.
تتحضّر مرجعية روحية لإطلاق جولة جديدة من المشاورات تحصر بالشخصيات الأساسية بعدما تم توسيع التشاور سابقاً ولم يوصل لأي نتيجة رئاسية.
العناوين
- الرياض للتوافق أو المنافسة الديمقراطية
- فرنجية : لقاء ودي و ممتاز
- عندما يصبح الحصان قنصلا
الأسرار
- بدأ التلويح بمقاطعة أعضاء من هيئة غير إدارية تلميحا ً لِمنع اتخاذ قرار من شأنه أن يزيد الاوضاع ً إرباكا
- يتهيّب مرجع مسؤول في مقاربة استحقاق بالغ الخطورة ويتمنى ألا يكون موجودا ً في موقعه عند حصوله
- ستصدر قريبا ً مذكرات سياسي بارز راحل أدى أدوارا ً مهمة منذ بداية عهد الانتداب لغاية مؤتمر الطائف، وذلك في ثلاثة أجزاء مليئة بأسرار تلك المراحل
العناوين
- الرياض تستبق القمة بترتيبات تسرِّع إنهاء الشغور الرئاسي
- سلامة يتجنَّب المثول أمام القاضية الفرنسية.. ومولوي يرفض تعيين حارس قضائي للمركزي
- تضخم اليوم مختلف؟
الأسرار
- حسب مصادر دبلوماسية موثوق بها، فإن دولة أوروبية معنية تُبدي تذمراً من أداء القيادات المسيحية، وتسأل أين صار الاتفاق على مرشحهما؟
- تمرّ علاقة مرجع كبير برئيس لجنة محورية بما يشبه الفتور، اذ لم يسجل أي لقاء بينهما، بعد زيارة النائب إلى دولة كبرى..
- يستند تيار بارز على أدبيات حزب غير حليف، في إدارة معركته الإعلامية ضد «الثنائي».
العناوين
- حكام الامارات: وحوش بلا أقنعة!
- المقاومة لا تتراجع: القصف إلى العمق
- مصروف سلامة الشخصي 1.5 مليون دولار سنوياً
- «الإردوغانية» أم «الأتاتوركية»؟ تركيا تختار هويتها