العناوين :
- الجلسة الـ12: أزعور فائزاً… ولا رئيس
- باسيل يحذر من مخالفة دعم ازعور و يصف تدخل الثنائي لدى التيار باللاأخلاقي
- ترامب يدفع ببرائته : سأقول فقط غير مذنب
- De cinq a sept
- اليوم التالي… لم يكن!
- الرؤساء الأقوياء جداً خطرٌ على لبنان!
- فرصة الحلّ متوافرة فلمَ انتظار الخارج؟
- خريطة الاصلاح التربوي… هل تفكّك المحميّات!
العناوين:
- منازلة ساحة النجمة اليوم: مرشح الدولة X مرشح الدويلة
- باسيل يطالب “الثنائي” بوقف التدخل في شؤون “التيار”
- أبو سليمان لـ”نداء الوطن”: بداية الخيط لتحقيق العدالة
الاسرار:
يتردّد أنّ نائباً من دائرة بيروت الأولى، محسوباً على الخطّ السيادي، أبلغ سائليه خلال الساعات الماضية، أنّه لم يحسم قراره الانتخابي بعد.
يرجّح أن يغيب بعض النواب عن الجلسة الانتخابية لدواعٍ صحية جدية.
فوجئ موفدا مرجع روحيّ بجواب مرجع نيابي بارز على سؤالهما: لماذا لا تدعو إلى الحوار؟
العناوين :
- جلسة اليوم في مهب ّ النصاب
- المستور في معركة فرنجية-أزعور
- لا حراك دوليا قبل امتحان الأربعاء الكبير
الاسرار :
- تتجّه األنظار إلى لقاء رئيس أوروبي وشخصية سياسية إقليمية مؤثرة هذا األسبوع، وما يمكن أن ينتج من اللقاء من دفع الستحقاق لبناني كبير
- قال مرجع سياسي إن «المتقاطعين على اسم أحد المرشحين، هل هم مع سياسات المؤسسة التي ينتمي إليها هذا المرشح في شطب أموال المودعين؟»
- نُقل عن أحد الديبلوماسيين قوله إن ّ أخطر ما في االستحقاق الرئاسي هو إهمال مطالب الناس وطي ّ ملفات خطيرة تعني مئات آالف اللبنانيين
العناوين :
- حسابات رقميَّة في البرلمان اليوم.. وحسابات دولية في موازين المصالح والضغوطات
- باسيل يرمي «الأزمة داخل تياره» على الثنائي.. ومواجهة «حلف الخصوم» بالثلث النيابي المعطِّل
- حزب الله يجعل من أزعور خياراً مستحيلاً
الأسرار :
- يعترف دبلوماسي لبناني بفروقات تفاوضية واسعة بين الوزير دي شاريت أيام عناقيد الغضب والوزير لودريان حول الرئاسة اللبنانية!
- بات رئيس تكتل معروف على ثقة بأن ثمة أزمة داخل تياره، ولا يعرف تماماً كيف يخرج منها بأقل خسائر ممكنة.
- يجزم قطب نيابي بأن مفاجآت تصويتية ستكون لصالح مرشحه، مكتفياً بالدعوة الى انتظار النتائج!
العناوين :
- الفراغ…
- إطلاق «قائد» حزب الله في أميركا
- الصراع السوداني يختتم شهراً ثانياً: السيناريو الكارثي أكثر قرباً
- الاعلام اللبناني مدافعاً عن «الداعية الصهيونية» فجر السعيد
- ما بعدَ الجلسة: فرنجية باقٍ والعين على فرنسا مجدّداً