في ذكرى اغتيال الرئيس الشهيد بشير الجميل في ١٤ ايلول ١٩٨٢، كتب رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع على منصة “إكس”: وعد يا لبنان نرجّع الجمهورية القوية. ذكرى اغتيال الرئيس بشير الجميل.
سامي الجميل: وفي السياق عينه، كتب النائب سامي الجميل على منصة “إكس”: “يوم اغتالوا بشير ظنوا انهم يقتلون الجمهورية، لم يعرفوا أن إرادة الصمود لدينا أقوى من غدرهم وأن في لبنان شعبًا حيًّا، مناضلًا يرفض الرضوخ للظلم. عهدنا لبشير نجدده مع كل 14 أيلول، لا نخاف الشهادة ولا نسكت عن الحق والحقيقة ولبنان سيبقى وينتصر”.
نديم الجميل: وكتب النائب نديم بشير الجميّل عبر حسابه على منصة “إكس”: “14 أيلول ١٩٨٢… 41 سنة وما ماتت الشجاعة فينا، 41 سنة ورح نضل نقاوم لحرية وكرامة لبنان واللبنانيين، 41 سنة وبعدنا ثابتين على المبادئ والثوابت اللي علمتنا ياهن، لتحقيق القضية اللي استشهدتوا انت ورفاقك كرمالها. السلام لروحك ولروح شهداء ١4 أيلول…”.
معوض: وكتب رئيس “حركة الاستقلال” النائب ميشال معوّض عبر حسابه على منصة “إكس”: “41 عاماً على استشهاد الرئيس بشير الجميل، والقضية مستمرّة. قضية لبنان الـ10452 كم٢ الذي تصونه دولة سيّدة مستقلّة، دولة تحتكر السلاح والقرار الاستراتيجي، دولة قويّة بمؤسساتها النزيهة والفعّالة ويسود فيها حكم القانون والعدالة، دولة تحمي حريّة المواطن وحقوقه وكرامته”.
يزبك: من جهته، كتب عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب غياث يزبك على منصة “إكس”: من نفّذ جريمة اغتيال بشير معروف ومُدان، والذين خططوا واستفادوا من قتله ما زالوا أحرارًا يتآمرون لاغتيال مشروعه من خلال سعيهم لمنع القوات اللبنانية من إنجاز بناء الجمهورية القوية. من بشير الى سمير المسيرة النضالية مستمرة والمشعل المُضاء ينير الدرب ويكشف وجوه القتلة”.
بوعاصي: بدوره، كتب عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب بيار بو عاصي على منصة “إكس”: قدَّسَ بشير قضيّة لبنان فارتفع شهيداً يوم عيد الصليب المنتصر. عدعساتك رح نمشي تيرتفع لبنان وطناً غصباً عن الغاصبين.
حبشي: ونشر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب أنطوان حبشي فيديو عبر اكس للرئيس الشهيد بشير الجميل، معلقاً عليه عبر بالقول: منذ 41 سنة ومطلبنا الشرعيّة… لأجل لبنان.
https://x.com/antoinebhabchi/status/1702231925069332766?s=20
الاسمر: وكتب عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب سعيد الأسمر عبر حسابه على “إكس”: خط الإجرام نفسو بعدو مستمرّ بـUniform لبناني ومشروع عمالة خارجي. ونحنا كمان بعدنا حاملين الشعلة والأمانة وماشيين عدعساتك بـUniform وقضية وقلب وروح لبنانيين ومشروع لبناني نحو الجمهورية القوية، حلمك وحلمنا وحلم كل لبناني وطني حر.
حنكش: وللمناسبة كتب عضو كتلة “الكتائب” النائب الياس حنكش عبر حسابه على منصة “إكس”: “قولوا الحقيقة مهما كانت صعبة” لكن سياسيي لبنان ما سمعوا، وصرلن ٤١ سنة بكذبوا عبعض… لوصلنا لهون. قولوا الحقيقة والحقيقة تحرركم”.
اسطفان: كما كتب عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب الياس اسطفان عبر حسايه على منصة “أكس”، “لا الدستور مُصان ولا القوانين مُطبقة، لا الإستقلال كامل ولا الأرض مُحرّرة، لا الوطن سيد ولا الأمة مُوحّدة، إن قسمي هو على روح غائب.
لذلك أحتاج الى إستعادة هذه المقدسات، وإعادة الإعتبار إليها، لا إلى إحترامها فقط والمحافظة عليها. بشير الجميل_شهيد الجمهورية”.
كيروز: واعلن النائب السابق إيلي كيروز أن “في ذكرى إستشهاد الرئيس الشيخ بشير الجميل لا بد من التوقف عند نقاط عدة تأكيداً على أهمية الذكرى وإستلهامها لخدمة القضية الواحدة المستمرة”.
واشار كيروز في بيان الى أنّ “بشير الجميل دخل التاريخ اللبناني من بابه الكبير وبعناوين ضخمة استقطبت إنتباه كل اللبنانيين التوّاقين وبعد سنوات طويلة من الإحتلال إلى الحرية والاستقلال والكرامة”.
واضاف: “لقد مثّل بشير الجميل انتصاراً لخط الولاء للبنان والمثال الحقيقي للرئيس اللبناني القوي الطالع من معاناة الناس وهمومهم وأحلامهم”.
كما تابع: “نجح الرئيس فإختزل الزمان ولم يتقيد بالساعات والايام وبنى في واحد وعشرين يوماً، دولةً لم يتسلمها بعد، بناها بسرعة كالحلم، دولةً مثالية، كاملة الأوصاف فحقق في أيام ما يعجز عنه الجبابرة في أعوام”، معتبرًا أنّ “الرئيس الياس سركيس أصاب الحقيقة عندما قال بعد إنتخاب بشير: “أشعر بأن كل شيء في نكبة لبنان قد إنتهى””.
وذكّر كيروز بأنّ “إدوار حنين، أمين عام الجبهة اللبنانية قد قال: “كان بشير مستعجلاً على كل شيء حتى على الموت، كان يموت أكثر من مرة كل يوم وكان يعرف أن المرء الذي يموت شجاعاً يكون قد مات افضل ميتة””.
الى ذلك، جدد إدانته “منطق الجريمة والقتل الذي يمثله الحزب السوري القومي الاجتماعي ومَن ورائه وأمامه الإستخبارات السورية الرائدة في هذه المجالات”.
ورأى كيروز أنّ “استعادة بشير الجميل، في هذا الزمن اللبناني الأسود هو مصدر إلهام، لمتابعة مسيرة المقاومة، مسيرة آلاف الشهداء وآلاف المناضلين الأحياء التي تقودها القوات اللبنانية بلا كلل أو ملل في مواجهة الحزب الإيراني الذي يُطْبق على الجمهورية واستحقاقاتها ويعطل عملية إنقاذها خدمةً للسياسات والمصالح الإيرانية على حساب لبنان وشعبه”.